Translate
|
Synonyms
|
Opposites
|
Correct
Medicine
Sports
Technical
Translate German Arabic الجَسُّ باليَدَين
German
Arabic
related Results
-
غسل اليدين {طب}more ...
-
مُطَهِّر اليَدَين {طب}more ...
- more ...
-
نظافة اليدين {طب}more ...
- more ...
- more ...
- more ...
- more ...
- more ...
- more ...
-
bimanuelle Perkussion (n.) , {med.}قَرْعٌ باليَدَين {طب}more ...
- more ...
- more ...
- more ...
- more ...
- more ...
- more ...
-
freihändig (adj.)more ...
-
تنميل في اليدين {طب}more ...
- more ...
- more ...
- more ...
- more ...
- more ...
-
الوقفة على اليدين {رياضة}more ...
-
bimanuell (adj.) , {med.}منجز بكلتا اليدين {طب}more ...
-
أدوات التحكم باليدين {تقنية}more ...
- more ...
-
التحكم بكلتا اليدين {تقنية}more ...
-
hygienische Händedesinfektion (n.) , {med.}التطهير الصحي لليدين {طب}more ...
Examples
-
O ihr , die ihr glaubt , nahet nicht dem Gebet , wenn ihr betrunken seid , bis ihr versteht , was ihr sprecht , noch im Zustande der Unreinheit ausgenommen als Reisende unterwegs , bis ihr den Gusl vorgenommen habt . Und wenn ihr krank seid oder euch auf einer Reise befindet oder einer von euch von der Notdurft zurückkommt , oder wenn ihr die Frauen berührt habt und kein Wasser findet , dann sucht guten ( reinen ) Sand und reibt euch dann Gesicht und Hände ab .« يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة » أي لا تصلوا « وأنتم سكارى » من الشراب لأن سبب نزولها صلاة جماعة في حال سكر « حتى تعلموا ما تقولون » بأن تصْحوا « ولا جُنُبا » بإيلاج أو إنزال ونصبه على الحال وهو يطلق على المفرد وغيره « إلا عابري » مجتازي « سبيل » طريق أي مسافرين « حتى تغتسلوا » فلكم أن تصلوا واستثناء المسافر لأن له حكما آخر سيأتي وقيل المراد النهي عن قربان مواضع الصلاة أي المساجد إلا عبورها من غير مكث « وإن كنتم مرضى » مرضا يضره الماء « أو على سفر » أي مسافرين وأنتم جنب أو محدثون « أو جاء أحد منكم من الغائط » هو المكان المعَدُّ لقضاء الحاجة أي أحدث « أو لامستم النساء » وفي قراءة بلا ألف وكلاهما بمعنى اللمس هو الجَسُّ باليد قاله ابن عمر وعليه الشافعى وألحق به الجس بباقي البشرة وعن ابن عباس هو الجماع « فلم تجدوا ماءً » تتطهرون به للصلاة بعد الطلب والتفتيش وهو راجع إلى ما عدا المرضى « فتيمموا » اقصدوا بعد دخول الوقت « صعيدا طيبا » ترابا طاهرا فاضربوا به ضربتين « فامسحوا بوجوهكم وأيديكم » مع المرفقين منه ومسح يتعدى بنفسه وبالحرف « إن الله كان عفوا غفورا » .
-
O die ihr glaubt , nähert euch nicht dem Gebet , während ihr trunken seid , bis ihr wißt , was ihr sagt , noch im Zustand der Unreinheit - es sei denn , ihr geht bloß vorbei - , bis ihr den ganzen ( Körper ) gewaschen habt . Und wenn ihr krank seid oder auf einer Reise oder jemand von euch vom Abort kommt oder ihr Frauen berührt habt und dann kein Wasser findet , so wendet euch dem guten Erdboden zu und streicht euch über das Gesicht und die Hände .« يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة » أي لا تصلوا « وأنتم سكارى » من الشراب لأن سبب نزولها صلاة جماعة في حال سكر « حتى تعلموا ما تقولون » بأن تصْحوا « ولا جُنُبا » بإيلاج أو إنزال ونصبه على الحال وهو يطلق على المفرد وغيره « إلا عابري » مجتازي « سبيل » طريق أي مسافرين « حتى تغتسلوا » فلكم أن تصلوا واستثناء المسافر لأن له حكما آخر سيأتي وقيل المراد النهي عن قربان مواضع الصلاة أي المساجد إلا عبورها من غير مكث « وإن كنتم مرضى » مرضا يضره الماء « أو على سفر » أي مسافرين وأنتم جنب أو محدثون « أو جاء أحد منكم من الغائط » هو المكان المعَدُّ لقضاء الحاجة أي أحدث « أو لامستم النساء » وفي قراءة بلا ألف وكلاهما بمعنى اللمس هو الجَسُّ باليد قاله ابن عمر وعليه الشافعى وألحق به الجس بباقي البشرة وعن ابن عباس هو الجماع « فلم تجدوا ماءً » تتطهرون به للصلاة بعد الطلب والتفتيش وهو راجع إلى ما عدا المرضى « فتيمموا » اقصدوا بعد دخول الوقت « صعيدا طيبا » ترابا طاهرا فاضربوا به ضربتين « فامسحوا بوجوهكم وأيديكم » مع المرفقين منه ومسح يتعدى بنفسه وبالحرف « إن الله كان عفوا غفورا » .
-
O ihr , die ihr glaubt , kommt nicht zum Gebet , während ihr betrunken seid , bis ihr wißt , was ihr sagt , und auch nicht sexuell verunreinigt - es sei denn , ihr geht vorbei - , bis ihr euch gewaschen habt . Und wenn ihr krank oder auf Reisen seid , oder wenn einer von euch vom Abort kommt oder wenn ihr die Frauen berührt habt und ihr kein Wasser findet , dann sucht --einen sauberen Boden und streicht euch über das Gesicht und die Hände .« يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة » أي لا تصلوا « وأنتم سكارى » من الشراب لأن سبب نزولها صلاة جماعة في حال سكر « حتى تعلموا ما تقولون » بأن تصْحوا « ولا جُنُبا » بإيلاج أو إنزال ونصبه على الحال وهو يطلق على المفرد وغيره « إلا عابري » مجتازي « سبيل » طريق أي مسافرين « حتى تغتسلوا » فلكم أن تصلوا واستثناء المسافر لأن له حكما آخر سيأتي وقيل المراد النهي عن قربان مواضع الصلاة أي المساجد إلا عبورها من غير مكث « وإن كنتم مرضى » مرضا يضره الماء « أو على سفر » أي مسافرين وأنتم جنب أو محدثون « أو جاء أحد منكم من الغائط » هو المكان المعَدُّ لقضاء الحاجة أي أحدث « أو لامستم النساء » وفي قراءة بلا ألف وكلاهما بمعنى اللمس هو الجَسُّ باليد قاله ابن عمر وعليه الشافعى وألحق به الجس بباقي البشرة وعن ابن عباس هو الجماع « فلم تجدوا ماءً » تتطهرون به للصلاة بعد الطلب والتفتيش وهو راجع إلى ما عدا المرضى « فتيمموا » اقصدوا بعد دخول الوقت « صعيدا طيبا » ترابا طاهرا فاضربوا به ضربتين « فامسحوا بوجوهكم وأيديكم » مع المرفقين منه ومسح يتعدى بنفسه وبالحرف « إن الله كان عفوا غفورا » .
-
Nähert euch nicht dem rituellen Gebet , wenn ihr betrunken seid - damit ihr wißt , was ihr sagt - , auch nicht , wenn ihr dschunub seid - mit Ausnahme von Vorbeigehenden ( bzw. Reisenden ) , bis ihr Ghusl durchgeführt habt . Und wenn ihr krank oder auf Reisen seid oder der eine von euch von der Notdurft kommt oder ihr die Frauen ( intim ) berührt habt und kein Wasser finden könnt , dann sucht reine Erdoberfläche und streicht euch über eure Gesichter und Hände ( bis zu den Ellbogen ) .« يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة » أي لا تصلوا « وأنتم سكارى » من الشراب لأن سبب نزولها صلاة جماعة في حال سكر « حتى تعلموا ما تقولون » بأن تصْحوا « ولا جُنُبا » بإيلاج أو إنزال ونصبه على الحال وهو يطلق على المفرد وغيره « إلا عابري » مجتازي « سبيل » طريق أي مسافرين « حتى تغتسلوا » فلكم أن تصلوا واستثناء المسافر لأن له حكما آخر سيأتي وقيل المراد النهي عن قربان مواضع الصلاة أي المساجد إلا عبورها من غير مكث « وإن كنتم مرضى » مرضا يضره الماء « أو على سفر » أي مسافرين وأنتم جنب أو محدثون « أو جاء أحد منكم من الغائط » هو المكان المعَدُّ لقضاء الحاجة أي أحدث « أو لامستم النساء » وفي قراءة بلا ألف وكلاهما بمعنى اللمس هو الجَسُّ باليد قاله ابن عمر وعليه الشافعى وألحق به الجس بباقي البشرة وعن ابن عباس هو الجماع « فلم تجدوا ماءً » تتطهرون به للصلاة بعد الطلب والتفتيش وهو راجع إلى ما عدا المرضى « فتيمموا » اقصدوا بعد دخول الوقت « صعيدا طيبا » ترابا طاهرا فاضربوا به ضربتين « فامسحوا بوجوهكم وأيديكم » مع المرفقين منه ومسح يتعدى بنفسه وبالحرف « إن الله كان عفوا غفورا » .